
وحسب الناطق باسم الحكومة الليبية، موسى ابراهيم، الذي عقد ندوة صحفية في الميناء البحري، فإن التحقيقات مع المتهمين كشفت أن الشحنة التي تتكون من اكثرمن 100 رشاش ''أف أم'' وصناديق ذخيرة تم استلامها على متن الزورقين في عرض البحر. وقد تم استلام الحمولة من باخرة تونسية تحمل العلم التونسي، وبحماية بوارج للناتو. وكمية الأسلحة المحجوزة هي من صنع باكستاني وتحمل ختم الجيش القطري، وعلامة ''الجيش القطري''.
وتعليقا على الحادثة، أعلن المتحدث باسم الحكومة الليبية أن ''طرابلس تطالب الأمم المتحدة بإرسال بعثة تحقيق أممية لكشف حقيقة الحرب في ليبيا''.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire